A Review Of أنواع المدراء في العمل
A Review Of أنواع المدراء في العمل
Blog Article
فإذا قبلت الوظيفة الجديدة، فإنها ستتحول من إدارة مركز واحد إلى الإشراف على ثمانية مراكز. بالطبع، هذه الخطوة تبدو مثيرة وجذابة، أليس كذلك؟
تُطبق الإدارة العليا استراتيجيات جذابة لحث المدراء الذين يشغلون أدوار وسطية على قبول وظائف تبعدهم عن الأنشطة التي يستمتعون بها مثل توجيه الأفراد والتفاعل معهم.
قد يرافق المسمى الوظيفي الجديد مكافآت إضافية وزيادة في تحمل المسؤوليات، فيتم ذلك دون أن يفقد الموظف هدف ومسؤوليات الوظيفة الأساسية التي كان يتعامل معها في المستوى الأدنى.
- المدير المتسلط: وهو نوع من المدراء يصعب التعامل معه؛ حيث إنه متأثر بمنصبه، ويسعى لفرض سيطرته بكل الأشكال، وهنا يجب التعامل معه على أساس القوانين والمهام، وعدم إعطائه المجال للتحكم أو السيطرة؛ من خلال إبراز الشخصية القوية، والحضور الفعال، وحتى الخبرة الجيدة والثقة في النفس.
إنه أمر في غاية الأهمية أن يحافظ المديرون على مكانهم في الجهة الصحيحة من ذلك الخط الدقيق.
استعارت الشركات الحديثة والذكية هذا المفهوم وطبقته على الأدوار الفنية. وبدلاً من ترقية الأشخاص الأكثر أداءً إلى أدوار إدارية قد تبعدهم عن مجال خبرتهم، أنشأت مسارات تطور مهني تتيح لهم الاستمرار في تحسين مهاراتهم في مجالهم الأصلي والرئيسي.
عندما تزدهر قد تصبح أكثر تركيزًا على الذات. لكن من المهم التوقف وإيجاد طرق لاستخدام نفوذك لمساعدة الآخرين في النجاح.
ولسوء الحظ، قد يفهم البعض من تعبير "الإدارة الوسطى" بأنها مرحلة انتقالية نحو المراكز العليا، وهذا فهم خاطئ. يجب أن ننظر للمدراء في المستوى المتوسط من الإدارة على أنهم نواة العمل، فهم القوة الدافعة للتواصل والتنسيق بين الفرق والمهام، وبدونهم، قد تتأثر فعالية المؤسسة.
يُعد إجراء القليل من التعديل أمرًا طبيعيًا في بيئة العمل، ويجب أن تكون على استعداد لتعلم تقنيات مختلفة وتحديد أولويات الأشياء التي لا تأتي إليك بشكل طبيعي، أما إذا وصلت إلى النقطة التي لم يعد فيها العمل مع مديرك ممكنًا فابحث عن وظيفة أخرى.
فإذا كان لدى المديرين التنفيذيين شكاوى، فيجب تعويض الفرق بشكل منصف. كما يجب أن يتناسب التعويض مع القيمة التي يضيفها الموظف للعمل.
«الموارد البشرية» تطلق مبادرة مسوح المهارات في سوق العمل
على إدارة الشركة وضع سياسة تمنع من وقوع حالات التحرش والتنمر والاضطهاد، لتجنب خلق بيئة عمل سامة، بحيث تتضمن هذه السياسة مجموعة من الإجراءات التي تعالج أي شكاوى في مكان العمل بكفاءة وسرية، وتوزيعها على المديرين والموظفين والمديرين التنفيذيين، والتأكد من معلومات إضافية أنها مفهومة لكل موظف.
تنبع المشكلة بشكل جزئي من أعضاء مجلس الإدارة الذين لا يدركون طبيعة دور أعضاء المجلس. وبعبارة أبسط، يتعين على مجالس الإدارة وخصوصاً الأعضاء غير التنفيذيين أن يوازنوا بين الإشراف ووضع الخطط.
يتعين على الإدارة توفير دورات تدريبية حول كيفية الاستجابة لحادث عنيف حتى يعرف الموظفين كيفية الرد عند حدوثه بطريقة خاضعة للرقابة والمسؤولية.